VERBA VOLANT, SCRIPTA MANENT

Translate

dimanche 1 décembre 2013

(رسآئِــل إلــى الــذآت )


إليك بعض الرسائل الإيجابية التي تمنحك ثقة بالنفس وتعينك على برمجة عقلك بمخزون إيجابي جديد يضيء حياتك ويجعل من إرادتك نافذة …
اكتب في قلبك : أنا أحب نفسي كما أنا
(قدّرذاتك )
السعادة في الحياة أنتقتنع أنك محبوب لذاتك
( ثق بنفسك )
أنا على صواب طالما أخطائي لا تتكرر
( تخطّ الفشل )
طالما أفكر وأتعلم وأعمل ، ستظل حياتي مثيرة ودافئة
( حياة متجددة )
حياة جديدة تبدأ أمامنا مع كل ثانية
( إنجازات متتالية )
مع كل بزوغ فجر جديد ، اجتهد واغتنم فما زال لديك فرصة للتغير
( مازلت تملك وقتاً للتغيير )
ابتسامتك هي أفضل ما يجدد حياتك
( راحة نفسية )
الإيمان عقل واسع الذكاء ،وفطرة بالغة النقاء
( الاعتقادالإيجابي )
العقل روح الحرية
( سرّ نجاحك )
أعلى درجات النفس هي أنك مسلم تعتنق ديناً فطرياً يحترم الفطرة البشرية و نوازعها الطيبة ، ويحترم العقل الإنساني واحكامه المنطقية
( افهم إيمانك )
الاكتفاء الذاتي ، وحسن استغلال مافي اليد ، ونبذ الاتكال على المنى هي نواة العظمة النفسية وسر الانتصار على العقبات
( كي تبقى نجماً )
أرسل باقة زهور لنفسك
( قدّر ذاتك )
خصص لنفسك يوماً من كل أسبوع أو حتى ساعة واحدة يومياً تخلو بها مع نفسك أو تنجز أمرا فيه متعة لك
( احرص على نسيجك الداخلي )
صيانة الجسم حفاظ على قوة العقل
( اعتن بجسمك)
الثقة بالنفس والتفاؤل بالخير متلازمان فاحرص عليهما
( ذخّر الحياة )
إن الواثق من نفسه يقود الآخرين
( كن قائداً )

تحويل السالب الى موجب




قال العالم النفساني الفرد أدلر Alfred Adler بعد ان انفق معظم وقته في دراسة الناس و خصائصهم النفسية الكامنة:
"إنّ من اروع مميزات الانسان قدرته على تحويل السالب الى موجب"
و اليك مثالا على ذلك قصة ترويها الكاتبة ثلما تومبسون Thelma Thompson
قــالت:
في خلال الحرب العالميه الأخيرة ، صدر الأمر الى زوجي بالانتقال
 الى أحد معسكرات التدريب في
  صحراء موجيف"
" Mojave Desert بولاية نيو مكسيكو 

وصحبته الى مقره الجديد ، ولكني سرعان
 ماكرهت ذلك المكان وازدريته . كان زوجي اذا خرج

 الى معسكر التدريب في الصحراء ، تركني وحيدة نهبا للضيق والضجر فقد كانت حرارة الجو فوق ما أحتمل ، ولم أكن أجد
من أحادثه أو أسامره
 فالمكسيكيون والهنود الحمر لا يتكلمون لغتي وكان الطعام الذي أطعمه ، والهواء
 الذي أستنشقه محملين بذرات الرمال . وبلغ بي الشقاء مبلغا كبيرا
حتى أنني كتبت لوالدي خطابا قلت لهما فيه أنني عقدت العزم
على ترك زوجي والعودة اليهما . ورد أبي على خطابي هذا بسطرين فقط
وسطرين سأذكرهما ماحييت لأنهما غيرا مجرى حياتي تماما ،
وهذان السطران هما

من خلف قضبان السجن، تطلع الى الافق اثنان من المساجين ، فاتجه
 أحدهما ببصره الى وحل الطريق،أما الآخر فتطلع الى نجوم السماء
 !"
وقد قرأت هذين السطرين وأعدت قراءتهما مرات ، فخجلت من نفسي، و اخذت  عهدا ان اتطلع الى " نجوم السماء" وماهي الا فترة وجيزة حتى عقدت صداقة وطيدة مع كثير من أهالي تلك المنطقة ، وبادلوني هم ودا بود ، فما أكاد أبدي اعجابي بشىء من منسوجاتهم ، أو أوانيهم الخزفية حتى يسارعوا الى اهدائه اليّ ورحت ادخل على نفسي البهجة بتأمل مغيب الشمس في جوف الصحراء ، كماأخذت أشغل وقت فراغي بالتقاط الأصداف من الرمال التي كانت يوما قاعا للمحيط.
فما الذي أحدث في نفسي هذا التغيير ؟!
ان صحراء موجيف لم تتغير كما لم يتغير الهنود الحمر ، ولكني أنا التي تغيرت ، أو تغير اتجاهي الذهني وبهذا استطعت أن أحول تجربة أليمة الى مغامرة مثيرة تعمر بسيرتها حياتي بل قد كانت تلك المغامرة من الاثارة بحيث دفعتني الى تأليف قصة عنها بعنوان " قضبان لامعة "
وكنت أعني بها تلك القضبان التي تطلعت من ورائها فرأيت نجوم السماء !
على ان " ثلما " لم تكتشف الا حقيقة قديمة عرفها الاغريق قبل الميلاد بخمسمائه عام ،حيث قالوا :
" أفضل الأشياء أصعبها منالا "
وأعاد " هاري ايمرسون فوزديك" صياغة هذه الحقيقة فقال :
" ليست السعادة في السرور وانما هي في الظفر "
 نعم ! الظفر الذي نحسه حين تثمر أعمالنا حين نحيل السالب الى موجب
 !وهب أننا أصابنا اليأس فأفقدنا الأمل في احالة حياة الكدر الى حياة عذبة صافية ، فهناك سببان يدفعاننا الى المحاولة ، فقد نكسب كل شىء ، ولكننا على التحقيق لن نخسر شيئا
-1 
السبب الاولأننا قد ننجح في المحاولة
-2 
السبب الثانيأنه على فرض اخفاقنا، فإن المحاولة في ذاتها "محاولة استبدال السالب بالموجب"
 ستحفزنا على التطلع الى الامام بدلا من الالتفات الى الوراء ، وستحل الافكار الانشائيه في أذهاننا
 محل الافكار الهدامة ، وتولد فينا طاقة من النشاط تدفعنا الى الانشغال بالعمل فلا يغدو أمامنا متسع من الوقت للتحسر على الماضي الذي ولّى وانتهى
...
بينما عازف الكمان العالمي " أول بول " يقيم احدى حفلاته الموسيقية في باريس ، انقطع فجأة وتر من أوتار كمانه ، فما كان من العازف البارع الا أن واصل العزف على الأوتار الثلاثة الباقية!
هكذا يجب ان نخوض


ليس كل اتفاق يضمن سلامتك




يحكى أن غابة تعرضت لحريق كبير ، فهربت الحيوانات خارجها ومن تلك الحيوانات كانت أفعى تحاول الزحف بأسرع ما يمكنها لعل وعسى نجت من النار.. وأثناء هروبها وحال خروجها من الغابة مرهقة مصابة بالعطش نظرت فوجدت فأراً.
في تلك اللحظة خشي الفأر على نفسه منها ، فأراد الهرب فنادته وقال : " لا تهرب أيها الفأر ، فإنني نجوت الآن ولن أقتلك بعد هذا الخوف الذي رأيته".
توقف الفأر وقال لها : " لم أفهم".
قالت له : " أنا عطشى وأريد أن أكون صديقتك منذ الآن ، فقط اسقني الماء".
قال لها الفأر الحقيني.
مشى الفأر ومن خلفه الأفعى تزحف متعبة ومصابة بالعطش ... حتى وصلا إلى بيت كان قد أعده وتعب عليه لفترة طويلة فدخل وخرج ومعه بعض الماء ليسقيها منه.
شربت الأفعى حتى ارتوت .. ثم قالت له : " أريد النوم ، هل من مكان هادىء؟"
فأجاب الفأر الطيب " ادخلي إلى بيتي فهو معد بعناية".
دخلت الأفعى ونامت واستيقظت بعد ساعات مستعيدة عافيتها كاملة فنظرت إلى الفأر فوجدته في البيت وقالت " اسمع ، أنا أعقد اتفاق معك على أن أعيش هنا فلا نعتدي على بعضنا ونعيش براحة وأمن وسلام".
أجاب الفأر متردداً " نعم .. نعم .. أنا موافق".
بعد دقائق وبعد أن جالت الأفعى في بيتها الجديد حسب ما وصفته ، قال لها الفأر أنا ذاهب لإحضار بعض الطعام فقالت له : " لا تتأخر!"
وصل الفأر باب بيته وعندها التفت إلى الأفعى وقال " وداعاً إلى الأبد مبارك عليك بيتي ، حياتي أهم".
فنادته الأفعى " لماذا تشك بي؟".
فأجابها " هذا اتفاق بين قوي وضعيف ، ليس لي فيه حول ولا قوة بل إنني وافقت عليه خوفاً على حياتي والآن أنجو بها".
الحكمة :
ليست كل الاتفاقيات تضمن حقوقنا ، ويجب أن نكون أذكياء فإن كان الاتفاق لا يحمينا علينا الهرب إلى اتفاق أخر يحمينا أو مكان يضمن حقنا.

La valeur d’une personne

Un conférencier bien connu commence son séminaire en tenant
bien haut un billet de 50 Euros.
Il demande aux gens :
"Qui aimerait avoir ce billet ?"
Les mains commencent à se lever, alors il dit :
"Je vais donner ce billet de 50 Euros à l'un d'entre vous mais
avant laissez-moi faire quelque chose avec."
Il chiffonne alors le billet avec force et il demande :
"Est-ce que vous voulez toujours ce billet ?"
Les mains continuent à se lever.
"Bon, d'accord, mais que se passera-t-il si je fais cela."
Il jette le billet froissé par terre et saute à pieds joints dessus,
l'écrasant autant que possible et le recouvrant des poussières du
plancher.
Ensuite il demande :
"Qui veut encore avoir ce billet ?"
Évidemment, les mains continuent de se lever !
"Mes amis, vous venez d'apprendre une leçon... Peu importe ce
que je fais avec ce billet, vous le voulez toujours parce que sa
valeur n'a pas changé, il vaut toujours 50 Euros."
"Alors pensez à vous, à votre vie. Plusieurs fois dans votre vie
vous serez froissé, rejeté, souillé par les gens ou par les
événements.
Vous aurez l'impression que vous ne valez plus rien mais en
réalité votre valeur n'aura pas changé aux yeux des gens qui
vous aiment !
La valeur d'une personne ne tient pas à ce que l'on a fait ou
pas, vous pourrez toujours recommencer et atteindre vos objectifs
car votre valeur intrinsèque est toujours intacte."

Avez-vous gardé une âme d’enfant ?

Un homme tomba dans un trou et se fit très mal.

Un Cartésien se pencha et lui dit :
« Vous n'êtes pas rationnel, vous auriez dû voir ce trou ».

Un spiritualiste le vit et dit :
« Vous avez dû commettre quelque péché ».

Un scientifique calcula la profondeur du trou.

Un journaliste l'interviewa sur ses douleurs.

Un yogi lui dit :
« Ce trou est seulement dans ta tête, comme ta douleur ».

Un médecin lui lança 2 comprimés d'aspirine.

Une infirmière s'assit sur le bord et pleura avec lui.

Un thérapeute l'incita à trouver les raisons pour lesquelles ses parents le préparèrent à tomber dans le trou.

Une pratiquante de la pensée positive l'exhorta :
« Quand on veut, on peut ! »

Un optimiste lui dit :
« Vous avez de la chance: vous auriez pu vous casser une jambe ».

Un pessimiste ajouta :
« Et ça risque d'empirer ».

Puis un enfant passa, et lui tendit la main...

Se motiver pour réussir

Si un jour vous attendez que quelqu’un vienne vous motiver, vous risquez d’attendre toute votre vie !

Réalisez que vous êtes responsable de votre propre motivation, personne d’autre.

Soyez votre propre «cheerleader» et n’attendez jamais les encouragements des autres pour foncer.

Le succès débute à l’intérieur de vous.

Parlez-vous positivement à tous les jours et relisez fréquemment votre liste de victoires passées afin de vous donner un « boost » d’énergie.

كيف تملأ الجرّة؟


دخل القائد قاعة التدريب ووضع الجرّة في وسط القاعة 
وقال للمتدربين :سنتدرب الآن علي وضع خطة اسبوعية للعمل
فهذه الجرة تمثل أسبوعا كاملا وسنحاول ملأها بطريقة منطقية وعملية 
اخرج القائد كيسا كبيرا مليئا بقطع الصخور المتباينة الاحجام والاشكال
وأخذ يلقي بالقطع داخل الجرة حتي بدأت تتساقط علي الاجناب 
حاول القائد زحزحة الصخور في الداخل فهز الجرة بشده ..
لكنه لم يستطع ادخال المزيد وهنا 
سأل القائد المتدربين :هل امتلأت الجرة ؟ 
فأجابوا بصوت واحد : نعم 
هزّ القائد رأسه نافيا وقال : ليس بعد 
ثم أخرج كيسا متوسطا مليئا بالحصى وبدأ يلقي بقطع الحصى الصغيرة
داخل الجرة فتستقر في الفراغات بين قطع الصخور الكبيرة
وعندما فاضت الجرة بالحصى 
سأل : هل امتلأت الجرة؟ 
فرد المتدربين بصوت واحد: لا 
ابتسم القائد واخرج كيسا صغيرا مليئا بالرمل الناعم وبدأ يسكب الرمل
في الجرة فتتسلّل حبات الرمل الناعمة بين الحصى وقطع الصخور الكبيرة 
لتملأ كل الفراغات المتبقية وعندما فاضت الجرة بالرمل
سأل القائد المتدربين : هل امتلأت الجرّة؟ 
فرد الجميع : نعم
ابتسم القائد مره اخرى وقال
قطع الصخور الكبيرة هي .....الاولويات 
وقطع الحصى المتوسطة هي..... الاعمال الملّحة 
وحبات الرمل هي .....الاعمال الصغيرة التي تهمّ الاخرين

(how to fill the jar)stephen covey