VERBA VOLANT, SCRIPTA MANENT

Translate

vendredi 28 novembre 2014

أربعون طريقة لجعل حياتك أفضل


أربعون طريقة لجعل حياتك أفضل
إنشاء الله
1- خصص من وقتك 10 إلى 30 دقيقه للمشــي . . و أنت مبتسم
2- اجلس صامتاُ لمدة 10 دقائــق يـــومياُ
3- خصص لنومك 7 ساعات يوميا
4- عش حياتك بــثلاث أشياء : (( الطاقة + الحماس + العاطفة))
5- العب ألعاب مسلية يوميًا
6- أقرأ كتب أكثر من التي قرأتها السنة الماضية
7- خصص وقتا للغذاء الروحي : (( صـــلاة ,, تسبيــح , , , ))
8- اقض بعض الوقت مع أشخاص أعمارهم تجاوزت الـ 70 سبعين عامًا ,, و آخرين أعمارهم أقل من 6 أعوام
9- احلم أكثر خــلال يقظتك
10- أكـثر من تناول الأغذية الطبيعية ,, و اقتصد من الأغذية المعلبة
11- اشرب كميات كبيرة من الماء
12- حاول أن تجعل 3 أشخاص يبتسمون يوميا
13- لا تضيع وقتك الثمين في الثرثرة
14- أنسى المواضيع ,, ولا تذكر شريكة\شريك حياتك بأخطاء قد مضت لأنها سوف تسئ للحظات الحالية
15- لا تجعل الأفكار السلبية تسيطر عليك .. و وفر طاقتك للأمور الإيجابية
16- اعلم بأن الحياة مدرسة .. و أنت طالب فيــها .. والمشاكل عبارة عن مسائل رياضية يمكن حلها
17- كل إفطارك كالملك .. و غدائك كالأميـر .. و عشائك كـالفقير ..
18- ابتسم ..
19- الحياة قصيرة جـدًا .. فلا تقضـها في كـره الآخـرين.
20- لا تأخذ (جميع) الأمور بجـدية .. (كن سلسًا و عـقـلانيـًا)
21- ليــس من الضروري الفوز بجميع المناقشات والمجادلات .. (حاول أن لا توافق على الخطأ)
22- انسى الماضي بسلبياته ,, حتى لا يفسد مـستقبلك.
23- لا تقارن حيــاتك بغـيرك .. ولا شريك حياتك بالآخرين ..
24- الوحيـد المسـئول عن سعـادتك (هو أنت)!!!
25- سامح الجميع بدون استثناء(سامحوني).
26- ما يعتقده الآخرين عنـك .. لا علاقة لك بـه.
27- أحـسـن الـظـن بالله.
28- مهما كانت الأحوال .. (جيـدة أو سـيئة) ثق بأنها ستتغـير.
29- عملك لن يعتني بك في وقت مرضك .. بل أصدقائـك .. لذلك اعتنِ بـهـم
30- تخلص من جميع* الأشياء التي ليس لها متعة أو منفعة أو جمـــال
31- الحســد هو مضيعة للوقت (( أنت تملك جميــع احتياجاتك ))
32- الأفـضـل قادم لا محالة
33- مهما كان شعورك .. فلا تضعف .. بل أستيقظ .. و أنطلق ..
34- أعمل الشيء الــصح دائماٌ
35- أتصل بوالديك .. وعائلتك دائـمًا
36- كن متفائـلاٌ .. وسعـيدًا ..
37- أعطي كل يوم .. شيئا مميزاٌ وجيـداٌ للآخريـن ..
38- احفـظ حـدودك ...
39- عندمـا تستيـقظ في الصباح ... و أنت على قــيد الحياة .. فاحمد الله على ذلك ..
40- اعقلها و توكل وستصبح بإذن الله أفضل.


25خطوة عملية تزيد ثقتك بنفسك



إليك أخي القارىء 25 خطوة عملية تزيد ثقتك بنفسك وتساعدك على تفجير طاقاتك الكامنة التي دفنها الشعور بالقلق تجاه أي خطوة تريد أن تخطوها ،، فقضت على ابداعاتك ....

1/ ثق بنفسك أو على الأقل تعايش مع نفسك بالثقة حتى تصبح حقيقة .
2/ لا تردد كلمة أنا فاشل تجاه ما لم تستطع إنجازه .
3/ لا تعط فرصة أبداً للوهم أن يخلخل عزيمتك وللوهن أن يثني إرادتك .
4/ اشغل نفسك بالتفكير في أي شيء نافع خوفاً من تسلق الأفكار الهدامة إلى مخيلتك .
5/ اشغل نفسك بالعمل لقتل كل وقت يمكن أن يأتيك فيه الإحساس بالفشل .
6/ لا تنقل إخفاقك للآخرين وحافظ على هدوئك .
7/ تذكر أن الشيطان حريص ليحزن المرء المسلم بأي شكل من الأشكال فإذا أحسست بهجماته فاستعذ بالله منه .
8/ شارك في صياغة العمل الخيري، نظم وقتك، جدول أعمالك، تنزه، زر صديقاً، اقرأ، أكتب، أبرز قدراتك ..........
9/ اصرف نظر تماماً عن فكرة وقوعك تحت مراقبة الآخرين .
10/ لا تعطي الأشياء أكبر من حجمها وتهول الأمور فوق طبيعتها لئلاً تجعل فشلك أمر فيك لازم والخسارة حليف لك دائم .
11/ تذكر أن الانغماس في التفكير بأنك لا تستطيع التغلب على مشاكلك يجعل فشلك أمر مسلم به في أي قضية تحاول علاجها، وتصبح واقفاً على أرضية مهزوزة لا تثبت عليها وتتملكك الأفكار التسلطية .




12/ شعورك بالضعف أو ترديدك لعبارة (أنا فاشل) يجعل ذلك جزء من شخصيتك تنبني عليه أسباب مواقفك السلبية مستقبلاً .
13/ خوفك من حصول موقف خلاف المعتاد، يلومك عليه الآخرون يشل قدرتك ويخدر طاقاتك .
14/ لا تتذكر عبارات التوبيخ، وكلمات النقد الجارحة، والمواقف السيئة في حياتك .
15/ تجاهل المصادر الخارجية التي حولك واصنع أنت القرار .
16 تأكد بأنك لك هدفاً وغاية عظيمة لا تستوقفها توافه الأمور وعوارض الحوادث .
17/ أحب نفسك ولا تحتقرها ولا تجعل من نفسك جلاداً لنفسك !
18/ أزل فكرة أنك مظلوم، أو أنك مهمش، أو أنك ناقص عن غيرك، بل أشعر نفسك بالاعتزاز والإرادة القوية والعزيمة الماضية .
19/ لا تصنع لنفسك محيط عداوة، وجو من الشكوك وسوء الظن بالآخرين، وترصد مكيدة ، وتحين انتقام، بل غض الطرف و تجاوز .
20/ لا تقف عند التجربة الأولى ، وأعلم أنك على خير مادام أنك تجاهد نفسك ، وأعلم أن المثوبة على قدر النصب .
21/ أن لم تصل لهدفك فاجعل دأبك التحدي واتخذه طريقاً يوصلك إليه .
22/ الزم الدعاء وتحين أوقات الاستجابة .
23/ " احرص على ما ينفعك واستعن بالله " كما قال رسولنا صلى الله عليه وسلم .
24/ لا تنس أن قوة علاقة المسلم بالله حبل متين وحصن منيع " ومن يتق الله يحعل له مخرجاً "

25/ أداء الفرائض والإكثار من نوافل الطاعات تخلق فيك العزيمة والثبات، وطمأنينة الحاضر وتفاؤل المستقبل.









يعطي الله دائما من يستحق


يعطي الله دائما من يستحق .
ومن يستحق هو الذي يثبت أنه يستحق .
ومن لا يستحق هو الذي لا يفعل شيئا يجعله مستحق .
إثبات الاستحقاق هو أن تستغل ما عندك . وتبذل فيه قدر وسعك .عندها فقط تكون مستحقا وعندها فقط يأتيك ما تريد
كونك في حال انتظار شيء ما أو ظرف ما أو فرصة ما ، دون ان تكون في حالة سعي يجعلك في مصاف العاجزين غير المستحقين . والله لا يساعد الشخص العاجز المنتظر
الله فقط يساعد الشخص الذي كلما نظرت إليه كلما وجدته في حالة سعي ، هذا لابد له من الوصول في النهاية .
أحد مهام الإنسان في الدنيا إعمار الأرض .
والأرض يبدأ إعمارها بإعمار نفسك .
لو تخيلت أنك تتجول داخل كل معظم البشر لوجدت خرابا وأراض فضاء فارغة ومساحات مليئة بالقاذورات ملقاة هنا وهناك بداخل شخصياتهم وكيانهم وذواتهم .. مثل هؤلاء الأشخاص لا يستحقون لأنهم لم يعمروا الداخل وسيظلون في معاناة على الدوام . مهما بلغ بهم التمسك بالمظاهر الدينية الشكلية . هو يطبق شكل الدين بلا روحه ، ولا يغير فيه الدين شيئا سوى الخارج فقط .
ولو تخيلت أنك تتجول داخل إنسان قام بترتيب نفسه من الداخل ، وكل يوم يبني صفة إيجابية ، ويبني سمة شخصية راقية ، يقوم بتنظيف نفسه من الداخل يوميا وأسبوعيا وسنويا ، يقوم بإعمار نفسه ويشغل نفسه على الدوام بالتطوير الداخلي . مثل هذا الشخص يستحق بجدارة أن يعيش في راحة وفي سعادة لأنه قام بتعمير الداخل ، عندها لابد أن يبدأ بتعمير الخارج القريب ، الأسرة والبيت ، عندها لابد أن يعيش في بيئة من أروع ما يكون . هذا يطبق الدين بشكل سليم ، يغيره الدين وينظفه ويطهره من الداخل ، تجده على الدوام في حالة ارتقاء وصعود وتطور . تجد أموره الخارجية وحياته تتحسن باستمرار وفي تصاعد متسارع يذهل كل من حوله ، لأنه غير ما بالداخل فلابد أن يتغير ما بالخارج .
إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، إن الله لا يعمر دولة قوم حتى يعمروا ما بأنفسهم ، إن الله لا يجعل دولة قوم فيها رفعة ومكانة وقوة إلا عندما يعمر كل فرد نفسه ويتبنى الرفعة والقوة والأخلاق الحميدة داخله .. ولكي تعرف إن كنت تستحق أم لا ، فانظر إلى ما حولك فما حولك إشارة لمدى استحقاقك ..
تأمل حياتك بصدق مع نفسك ،، ما حولك هو نموذج مادي يعبر عن النموذج الروحي داخلك ، كلما كان ماحولك سيء كلما كانت هذه إشارة من ربك أنك بحاجة لتنظيف وإعمار الداخل ، عمر الداخل يتغير شكل الخارج وتصبح مستمتعا مهما كانت الظروف من حولك ، وعندها سيظن الناس أنك عايش في كوكب تاني .. عايش في عالم غير عالمهم .. عالمك أنت الذي صنعته أنت
اعلم أن الله يريد لك الخير ، والله لا يكلم أحدا إلا بالإشارات والرسائل الخفية لمن فطن ، ولأنه يريد لك الخير فالخير أن تبدأ في تغيير ما بداخلك وتعميره ، إن بدأت بنفسك ساعدك وسهل لك كل أمور حياتك ، وإن لم تبدأ بالتغيير أرسل إليك رسائل وإشارات خفية في شكر ظروف قاسية ومواقف ضاغطة ، هي ضاغطة كي تتطور وضاغطة كي تفيق من غفلتك لأنه يحبك ويريد لك الخير ، إن لم تنتبه ستستمر الرسائل الضاغطة في الانهيال عليك وستكون أكثر ضغطا وقسوة حتى تفيق .
انظر إلى نفسك .. منذ متى بدأت الرسائل الضاغطة ؟ وهل شدتها في زيادة أم في تناقص .. إن كانت شدتها في زيادة فأنت لم تتغير وستستمر في الزيادة .. وإن كانت في تناقص فأنت بدأت التغير












ما أخفاه الله عنا كان أعظم

يحكى عن رجل خرج في سفر مع إبنه...إلى مدينة تبعد عنه قرابة اليومين وكان معهما حمار وضعا عليه الأمتعة وكان الرجل دائما ما يردد قول: ما حجبه الله عنا كان أعظم وبينما هما يسيران في طريقهما كُسرت ساق الحمار في منتصف الطريق فقال الرجل: ما حجبه الله عنا كان أعظم فأخذ كل منهما متاعه على ظهره وتابعا الطريق وبعد مدة كُسرت قدم الرجل فما عاد يقدر على حمل شيء وأصبح يجر رجله جرًّا، فقال: ما حجبه الله عنا كان أعظم! فقام الأبن وحمل متاعه ومتاع أبيه على ظهره وانطلقا يكملان مسيرهما وفي الطريق لدغت أفعى الإبن فوقع على الأرض وهو يتألم فقال الرجل: ما حجبه الله عنا كان أعظم! وهنا غضب الإبن وقال لأبيه: أهناك ما هو أعظم مما أصابنا؟ وعندما شفي الإبن أكملا سيرهما ووصلا إلى المدينة فإذا بها قد أزيلت عن بكرة أبيها فقد جاءها زلزال أبادها بمن فيها فنظر الرجل لإبنه وقال له: انظر يا بني، لو لم يُصبنا ما أصابنا في رحلتنا لكنا وصلنا في ذلك اليوم ولأصابنا ما هو أعظم وكنا مع من هلك . أقول : لا يوجد في حياتنا ماهو شر محض ، إننا أحيانا قد ندرك السر وراء وقوع مصيبة ، فنكتشف أنها كانت دفاعاً لنا عن مصيبة أكبر .. وأحيانا لا ندرك ذلك ، فيجب حينها أن نتعامل مع المصاعب والأحزان بقوة وثبات ؛ لأن الله خلقنا ولن ينزل علينا ضرراً بقصد الضرر . فليكن شعارنا من اليوم : ما أخفاه الله عنا كان أعظم .

jeudi 27 novembre 2014

" ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧُﻘﺮﺭ ﻣﺘﻰ ﻧﻘﻔﺰ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺨﻮﺭ ﻗﻮﺍﻧﺎ "


ﺿﻊ ﺿﻔﺪﻋﺎً ﻓﻲ ﻭﻋﺎﺀ ﻣﻠﺊ ﺑﺎﻟﻤﺎﺀ ﻭ ﺍﺑﺪﺃ ﺑﺘﺴﺨﻴﻦ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺗﺪﺭﻳﺠﻴﺎً .
ﺳﺘﺠﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻀﻔﺪﻉ ﻳﺤﺎﻭﻝ ﺟﺎﻫﺪﺍً ﺃﻥ ﻳﺘﻜﻴّﻒ ﻣﻊ ﺍﺭﺗﻔﺎﻉ ﺩﺭﺟﺔ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﺘﺪﺭﻳﺠﻲ ﺑﻀﺒﻂ ﺩﺭﺟﺔ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﺟﺴﻤﻪ ﻣﻌﻬﺎ .
ﻭ ﻟﻜﻦ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﻘﺘﺮﺏ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻣﻦ ﺩﺭﺟﺔ ﺍﻟﻐﻠﻴﺎﻥ ، ﻳﻌﺠﺰ ﺍﻟﻀﻔﺪﻉ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻜﻴّﻒ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺿﻊ
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺓ ، ﻟﺬﺍ ﻳﻘﺮﺭ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﺍﻟﻘﻔﺰ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻹﻧﺎﺀ , ﻳُﺤﺎﻭﻝ ﺍﻟﻘﻔﺰ ﻭﻟﻜﻦ ﺩﻭﻥ ﺟﺪﻭﻯ ﻷﻧﻪ ﻓﻘﺪ ﻛﻞ ﻗﻮﺗﻪ ﺧﻼﻝ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺍﻟﺘﺄﻗﻠﻢ ﻣﻊ ﺩﺭﺟﺔ ﺣﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﻤﺮﺗﻔﻌﺔ , ﻭ ﺳﺮﻋﺎﻥ ﻣﺎﻳﻤﻮﺕ .
ﻣﺎﺍﻟﺬﻱ ﻗﺘﻞ ﺍﻟﻀﻔﺪﻉ ؟
ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﻭﻥ ﻣﻨﺎ ﺳﻴﻘﻮﻟﻮﻥ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺍﻟﻤﻐﻠﻲ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺘﻠﻪ .
ﻟﻜﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻣﺎﻗﺘﻠﻪ ﻫﻮ ﻋﺪﻡ ﻗﺪﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﺗﺨﺎﺫ ﻗﺮﺍﺭ ﺑﺎﻟﻘﻔﺰ ﺧﺎﺭﺟﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﺖ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ .
ﻛﻠﻨﺎ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﻜﻴّﻒ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﺍﻷﻭﺿﺎﻉ ،
ﻟﻜﻨﻨﺎ ﺑﺤﺎﺟﺔ ﺃﻛﺜﺮ ﺇﻟﻰ ﻣﻌﺮﻓﺔ ﻣﺘﻰ ﻧﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺘﺄﻗﻠﻢ ﻭ ﺇﻟﻰ ﺃﻱ ﺩﺭﺟﺔ ﻭ ﻣﺘﻰ ﻧﺤﺘﺎﺝ ﺇﻟﻰ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻭ ﺍﺗﺨﺎﺫ ﺍﻻﺟﺮﺍﺀ ﺃﻭ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺐ ..
ﺇﺫﺍ ﺳﻤﺤﻨﺎ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﺃﻭ ﻟﻠﻈﺮﻭﻑ ﺑﺎﺳﺘﻐﻼﻟﻨﺎ ﺟﺴﺪﻳﺎً ﺃﻭ ﻋﻘﻠﻴﺎً ﺃﻭ ﻋﺎﻃﻔﻴﺎً ﺃﻭ ﻣﺎﻟﻴﺎً ﺳﻴﺴﺘﻤﺮ ﺫﻟﻚ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﻳﻘﻀﻲ ﻋﻠﻴﻨﺎ .

" ﻳﺠﺐ ﺃﻥ ﻧُﻘﺮﺭ ﻣﺘﻰ ﻧﻘﻔﺰ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺗﺨﻮﺭ ﻗﻮﺍﻧﺎ "

من اجمل القصص عن النساء



قصة امرأة لا تتحدث إلا بالقرآن الكريم منذ أكثر من أربعين عاماً، ذكرها ابن عباس في كتابه طرائف النساء

ذكر أن الأمام عبد الله بن المبارك خرج ذات مرة للحج إلى بيت الله الحرام وزيارة قبر نبيه - صل الله عليه وسلم-يقول عبد الله بن المبارك : وبينما أنا أسير في بعض الطريق إذا بي أرى سواد فتميزته فإذا بها امرأة عجوز عليها درع من صوف أسود وخمار من صوف فاقتربت منها فلما اقتربت منها قلت لها:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .-فقالت: سلام قول من رب رحيم * فقلت : يرحمك الله يا أمة الله ماذا تصنعين في هذا المكان؟فقالت : {ومن يضلل فلن تجد له ولي مرشدا}

. قال: فعلمت من كلامها أنها ضلت الطريقفقلت لها : فإلى أين تريدين ؟ إلى أين الذهاب ؟ إلى أين المسير ؟-فقالت: {سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى}

قال فعلمت من كلامها أنها قد قضت الحج وتريد أن تزور بيت المقدس فقلت لها : منذ كم وأنتِ في هذا المكان؟-فقالت: {ثلاثة ليالي سويا }

فقلت لها : أنا لا أرى معكِ طعام ولا شراب فمن أين تأكلين ؟-فقالت: {هو الذي يطعمني ويسقين}

* فقلت لها : فبماذا تتوضئين إذا جاءك الصلاة ؟-قالت : {فإن لم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا}

* فقلت لها : أن معي بعض الطعام والشراب فهل أعطيكِ منه؟فقالت: { ثم أتموا الصيام إلى الليل }

فعلمت أنها صائمة* فقلت : لماذا لا تكلميني مثلما أكلمكِ؟ لماذا لا تتحدثين معي كما أحدثكِ ؟-فقالت : { ما يلفظ من قول ألا لديه رقيب عتيد }

*فقلت لها : هل لي أن أحملكِ على ناقتي هذه ؟-فقالت : {وما تفعلوا من خير فإن الله به عليم}

قال: فأنخت الناقة أنخت ناقتي لتركب عليها فلما أنخت الناقة....-قالت : { قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم }

قال فغضضت بصري فلما ركبت-قالت : {سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين أنا إلى ربنا لمنقلبون }

قال: فسرت بها قليلفقلت لها : يا أمة الله هل أنتِ متزوجة ؟-فقالت: {يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء أن تبدَ لكم تسؤكم}

.قال : فسكت ولم أتحدث معها حتى أدركنا القافلة* فقلت لها : هذه هي القافلة فمن لكِ فيها ؟ هل لكِ فيها أحد فأناديه ؟-فقالت: {المال والبنون زينة الحياة الدنيا}

.قال: فعلمت من كلامها أن لها أولاد في القافلة* فقلت لها: وما شأنهم ؟ ماذا عملهم ؟ ماذا يفعلون في القافلة ؟ أهم مسافرون ؟-فقالت : { وعلامات وبالنجم هم يهتدون }

قال: فعلمت أنهم أدلاء الركب قال فتحركت بها إلى العمارات والقباب التي يجلس بها المسافرون* فقلت لها : نحن أمام هذه العمارات فمن لكِ فيها ؟ فمن أنادي ؟-فقالت : {واتخذ الله إبراهيم خليلا}... {وكلم موسى تكليما}....يا يحيى خذ الكتاب بقوة}.

قال فناديت : يا إبراهيم يا موسى يا يحيى قال فأقبل ثلاثة من الشباب كأنهم الأقمارقال : فلما جلسوا بين يدي أمهم-قالت : {فابعثوا أحدكم بورقكم هذه إلى المدينة فلينظر أيها أزكى طعاما فليأتكم برزق منه}

.تريد أن تضيف عبد الله بن المبارك قال: فذهب أحدهم فجاءنا بطعام وشراب فوضعه أماميفقالت لنا العجوز : {كلوا وشربوا هنيئا ً بما أسلفتم في الأيام الخالية}

* فقلت : طعامكم وشرابكم حرام علي حتى تخبروني ما شأن أمكم هذه ؟ وما قصتها ؟فقالوا : إن أمنا منذ أربعين سنة وهي لا تتكلم ألا بالقرآن مخافة أن تزل لسانها فيسخط عليها الرحمن فقلت : ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم .


اللهم قبت قلوبنا وحبب إلينا الإيمان و زينه فى قلوبنا , و كره إلينا الكفر و الفسوق و العصيان , و إجعلنا من الراشدين , و اجعلنا هداة مهتدين, غير ضالين و لا مضلين.

mercredi 26 novembre 2014

Les 2 loups en chacun de nous

Un soir, un vieil homme parlait à son petit-fils du combat qui se livre à l’intérieur de chacun de nous.
« En chacun de nous, il y a un combat intérieur » dit-il au jeune garçon. « C’est un combat jusqu'à la mort et il se tient entre deux loups. »
« Le premier est ténébreux. Il est la colère, l’envie, le chagrin, le regret, l’avidité, l’arrogance, l’apitoiement sur soi-même, la culpabilité, le ressentiment, l’infériorité, la supériorité, les mensonges, la fausse fierté et l’égo. »
« Le second est lumineux. Il est la joie, la paix, l’amour, l’espoir, la sérénité, l’humilité, la gentillesse, la bienveillance, l’empathie, la générosité, la vérité, la compassion et la foi. »
Le petit-fils réfléchit pendant un long moment. Puis, il demande à son grand-père : « Quel est le loup qui gagne ? »
Le vieil homme sourit et lui répond : « Celui que tu nourris. »


Parfois, il y a beaucoup d'obscurité dans ce monde. Comme je le vois, vous avez deux choix. Vous pouvez être une partie de cette obscurité ou vous pouvez être la lumière. Soyez la lumière