VERBA VOLANT, SCRIPTA MANENT

Translate

mardi 3 décembre 2013

النساء أولاً



تتردد هذه العبارة الشهيرة



Ladies First

les femmes d’abord

النساء أولاً…

على ألسنتنا و خاصة الرجال عندما يقدمون الجنس اللطيف لدخول أي مكان أو فعل أي شيء أخر مما يدخل السرور في قلب المرأة أو الفتاة لأن الطرف الأخر أظهر لها نوعا من الإحترام والتقدير … ولكن دعونا نتعرف على قصة هذه العبارة الشهيرة ونقف على أحداثها سوياً :

هذه العبارة لها قصة عجيبة حدثت في إيطاليا في القرن الثامن عشر ميلادي ومفادها انه كان هناك شاب من إحدى الأسر الغنية في إحدى مقاطعات إيطاليا وقع في حب فتاه من أسره أقل منه في المستوى المعيشي والطبقات التي ينتمون إليها اتفق الاثنان على الزواج ولكن الشاب لقي معارضة من قبل أسرته والتي اضطرت
لتهديده بعدم مباركة هذا الزواج كبرت الضغوط على الشاب وعلى الفتاة وقررا أن لا يفرقهما إلا الموت وبالفعل بعد أن كثرت الضغوط خافا أن يفترقا وقررا الإنتحار وتوجها الى صخرة عالية جداً ومطلة على البحر عندها قررت ا لفتاه القفز اولاً ولكن الشاب منعها من القفز بحجة أنه لا يستطيع أن يراها تموت أمامه واتفقا على
أن يقفز الشاب أولاً وبالفعل قفز الشاب وسقط ومات ،..
ولكن عندما رأت الفتاه هذا المنظر غيرت رأيها وغدرت بالشاب وعدلت عن مرافقته في الموت ورجعت إلى البلدة وتزوجت شخص آخر من طبقتها وخانت حبيبها الذي ضحى بنفسه من أجلها.. وعندما علم أهل القرية بذلك قرروا أن تكون النساء أول من يقومن بالأعمال.
وظهرت مقولة النساء اولا….. Ladies First

في بحر الحياة .. أنت الربان والقائد .. والسفينة !


هل يحتاج الأمر إلى كثير إثبات كي أؤكد لك أن جميع الناجحين في هذه الحياة 
قد تحملوا مسؤلية حياتهم كاملة ،
ولم يقفوا لثانية واحدة كي يلوموا شخصا ما على الأشياء
السيئة التي علّمهم إياها ، أو الأبواب
الرحبة التي أغلقها دونهم ، أو العقبات المميتة التي ألقاها في طريقهم ..!؟
ما أسهل أن نقف لنشكوا جرم الآخرين في حقنا ، 
ما أبسط أن ندلل على عظيم ما جنتيد آبائنا ، وكيف أنهم لم يعلمونا مبادئ
النجاح والطموح فضلا عن ممارساتهم التربوية الخاطئة في حقنا .
وما أيسر أن نلقي بجميع مشاكلنا وهمومنا على هذا أو ذاك .
متخففين من مسؤلية مواجهة الحياة وتحمل أعبائها .
لقد علمتني التجارب يا صديقي أن الحياة بحر مضطرب الأمواج ، وكل واحد


منا ربان على سفينة حياته ،يوجهها ذات اليمين وذات الشمال ، وأمر وصوله
إلى بر الأمان مرهون بمهاراته وقدراته بعد توفيق الله وفضله .
لكن معظمنا ـ للأسف ـ لديه شماعة من التبريرات الجاهزة ، فما أن يصاب
بكبوة أو مشكلة ، إلا ويعلقها على هذه الشماعة
ويتنصل من مسؤلية تحمل نتيجة أفعاله ! .
تربيتنا السيئة، مجتمعنا السلبي، التعليم الفاشل، الظروف الصعبة، تفشي الفساد .
هذه بعض الشماعات التي كثيرا ما نستخدمها وبشكل شبه دائم .
ودعني أصارحك بأنك إذا ما أحببت أن تقبل تحدي الحياة ، وتكون ندا لها
أن تتخلى وفورا عن كل التبريرات التي تعلق عليها مشاكلك وإخفاقاتك ،
وتقرر أن تتحمل نتيجة حياتك بكل ثقة وشجاعة .
هل سمعت عن معادلة النتائج الحياتية ؟ ، إنها تخبرك أن نتائج حياتك
هي حاصل جمع ما يحدث لك مضافا عليه استجابتك لما يحدث ، أو هي بمعنى آخر :
(موقف + رد فعل = نتيجة)
نجاحات الناجحين قد جرت في حدود هذه المعادلة ، وفشل الفاشلين
جرى وفق هذه المعادلة كذلك ..!
إنهم جميعا تعرضوا لمواقف أو أحداث ما ، ثم تصرف كل منهم
وفق ما يرى ويؤمن ، فافرز هذا السلوك 
أو( رد الفعل ) النتيجة التي نشاهدها اليوم .
فالشخص الفاشل أو السلبي توقف عند (الموقف)
ثم أخذ في الشكوى والتبرير ، فالمدير
لا يفهم ، والوضع الاقتصادي متدهور ،كما أن التعليم
لم يؤهلنا بالشكل المناسب ،وفوق
هذا تربيتي متواضعة ، وبيئتي سيئة ، والدولة يتحكم فيها اللصوص .. وهكذا .
هذا بالرغم من أن هناك ناجحين كثر انطلقوا من نفس هذه الظروف ، ومن بين ثنايا
هذه البيئة ، وربما كان حالهم اشد وأقسى ممن يشتكي ويولول .
لكننا لو نظرنا للشخص الناجح الايجابي ، لوجدناه يعطي تركيزا أكبر 
واهم لمساحة الاستجابة لرد الفعل .
فهو يرى أن ما حدث قد حدث ولا يمكن تغييره ، يقول لكحال المشكلات :
دعنا الآن ننظر فيما يجب علينا فعله 
وكيف يمكننا استثمار هذا الحدث ـ مهما كان ـ في تحقيق
أعلى نتيجة أو أقل خسائر ممكنة .
قد يحتاج الأمر إلى أن يستشير شخص ما ، او يغير من تفكيره ، وقد يستلزم
الموقف أن يراجع بعض سلوكياته ، أو يعدل في رؤيته .
إنه يمتلك مرونة كبيرة، وعزيمة ماضية، وذهن مبرمج على إيجاد الحلول، بل وصناعتها .
سأكون صريح معك يا صديقي واقول أننا نستسهل الركون إلى الدائرة الأولى
)الموقف) لأنها اسهل من الناحية النظرية ،
فليس هناك أيسر من الشكوى ، ليس هناك أبسط من أن نسلط شعاع النقد
على الخارج، وندعي بأن الداخل كله خير ، ومشاكلنا فقط تأتينا
من الآخرين السيئين القاسيين ، وللإسف فإن معظم البشر مبدعون
في اختراع المبررات التي تبرئ ساحتهم من التقصير أو الفشل .
يزداد جنوح معظمنا إلى التبرير في وطننا العربي بشكل أكبر من سواه
نظرا لكثرة الظروف المحبطة ، وتعدد أشكال القهر والاحباط ،
مما أدى لنشوء ما اسماه المفكر د/عبدالكريم بكار
بـ(أدبيات الطريق المسدود) ! ،والتي تتمثل في الشكوى الدائبة
من كل شيء ، من خذلان الأصدقاء ، ومن تآمر الأعداء ، من ميراث الآباء
والأجداد ، ومن تصرفات الأبناء والأحفاد !! .
مما جعل بعضنا ليس فقط مبدع في التنصل من أفعاله ، وإنما متفوق
أيضا في إحباط وتثبيط من قرر التغيير والايجابية ،
وذلك بالتطوع بإخباره أن المجتمع لن يدعه ينجح ، ولن يؤمنوا
بما يقول ، وأن زمان الطيبين قد ولى بلا رجعة .
رسولنا عليه الصلاة والسلام يعلمنا أن إذا حدث ما لا نريده
أن ننطلق إلى الأمام بإيجابية ونتخلى عن عادة التحسر والتبرير
فيقول عليه الصلاة والسلام
لاتقل : لو أنِّي فعلتُ كذا لكان كذا، ولكن قُل:
قدَّر الله وما شاء فعل. فإن لو تفتح عمل الشيطان.
أختم معك يا صديقي هذه الفقرة بالتأكيد على أن النجاح ليس مرهونا بتحسن
وضع ما ، وأن الفشل لم تكتبه عليك إرادة عليا ، يقول الفيلسوف
والشاعر الهندي)محمد إقبال) :
المؤمن الضعيف هو الذي يحتجُّ بقضاء الله وقدره، أما المؤمن القوي
فهو يعتقد أنه قضاء الله الذي لا يُرد، وقدره الذي لا يُدفع .
ولقد سئل أحد قُوَّاد الفُرس أحد المسلمين يوما في سخرية: من أنتم؟
فقال له واثقا: نحن قدر الله، ابتلاكم الله بنا، فلو كنتم في سحابة لهبطتم إلينا أو لصعدنا إليكم. نحن قدر الله .
وسؤالى .. لماذا لا تكون أنت قدر الله الذى لا يرد .. وقضائه النافذ ..؟
لماذا ..؟
للكاتب المميز : كريم الشاذلي

lundi 2 décembre 2013

ماذا لو بدأت من جديد؟


يروي برنالد هالدين في كتابه(( كيف تجعل من النجاح عادة ؟ ))
قصة رجل جاوز الثالثة و الأربعين من عمره جاءه يوماً و هو يقول:
   (( درست القانون و أنا أعمل اليوم محامياً، و لكنني
 أشعر بعد مرور خمسة عشر عاماً على ممارستي لهذه المهنة، أنني
 لم أحقق النجاح الذي كنت أتطلع إليه و أنا طالب
 في كلية الحقوق، لم أكمل تعليمي بعد!))
و قال هالدين : (( و قلت للرجل: عد إلى سنوات طفولتك و صباك، حاول
 أن تتذكر عملاً قمت به و شعرت بلذة و متعة و أنت تؤديه، ألم يكن
 لك أي ميول أو اتجاهات أخرى في أي مجال؟)) . و جلس الرجل صامتاً يفكر

فترة طويلة ، و في النهاية بدأ يتكلم و كأنه تذكر شيئاً ... و بدأ يروي قصته، قال:
 (( لقد كان والدي يمتلك بندقية صيد كبيرة .... و كان قد كف عن ممارسة
 هواية الصيد لفترة طويلة ثم قرر فجأة أن يعود إليها، و بحث
عن بندقيته فعلاً وجدها كان الصدأ قد علاها، و أصبحت غير صالحة
 للاستعمال فما كان منه إلا أن ألقى بها جانباً و قرر
 العدول عن الخروج مع رفاقه للصيد!..
 و كنت يومها صبياً لم أتجاوز الثالثة عشرة من عمري، و كنت
 أحب والدي كثيراً، و ما كدت أراه يعود  ويشعل الغليون
ويضعه في فمه، و يجلس في ملل يرقب النار
المشتعلة في المدفأة، حتى شعرت بالأسف من أجله!
و عدت إلى البندقية و حملتها في هدوء إلى غرفتي، ثم أغلقت
 الباب عليّ، بعد أن قررت بيني و بين نفسي، أن أفعل كل
 ما في وسعي لأعيدها إلى ما كانت عليه. و في اهتمام شديد، رحت
 أفك أجزاءها قطعة بعد قطعة ثم نظفتها و أزلت الصدأ الذي
 كان يكسوها، و أعدتها إلى ما كانت عليه، إنني لا أستطيع
 أن أنسى ذراعي والدي القويتين و هما يرفعانني في الهواء
 ثم يهبطا بي مرة أخرى و هو يصيح:(فليباركك الله يا بني )
 عندما عدت إليه ببندقيته صالحة للاستعمال مرة أخرى.. لقد أحسست
 يومها بفخر و زهو لا يعادلهما شيء في الدنيا ..
لقد منحني والدي يومها جنيهاً مكافأة لي)).
 و يقول هالدين:(وعدت أسأل صاحبي :
هل قمت بأعمال مماثلة بعد ذلك، هل أعدت
 محاولتك لإصلاح شيء خرب في البيت؟)
 قال:(نعم، فعلت، لقد أصلحت ماكينة الحياكة التي يملكها أمي، و أعدت
التيار الكهربائي بعد أن قطع مرة عن البيت، و أصلحت
دراجة أختي الصغيرة ...
وفي كل مرة كنت أجد متعة و أنا أقوم بهذه الأعمال).
 و قلت للرجل أخيراً:
(( إن مكانك يا صديقي في مصنع كبير لا في مكتب المحاماة! )) .
      - و لكنني درست القانون لأن والدي أراد لي هذا الطريق!...
      - و لماذا لا تدرس الهندسة؟! ...
      - وهل أستطيع أن أعود طالباً بعد أن جاوزت الأربعين؟! ...
      - بالضبط .. التحق بكلية الهندسية و تعلم، فقد خلقت لتكون مهندساً!
هذا المحامي الفاشل أصبح واحداً من أشهر مهندسي بريطانيا
 بعد أن جاوز الخمسين من عمره.
يا له من مستودع للمواهب، لم تمسه يد، ذلك
 الذي كان يختفي داخل هذا الرجل الذي تصور في لحظة
من لحظات حياته أن الفشل هو كل نصيبه من هذه الحياة.
العبرة  في هذه القصة بأن لا نجعل اليأس يعتلي قلوبنا، لا يجب
 أن نقول أبدا كلمة فات الأوان على هذا أو ذاك، مادمناأحياء نرزق
 وما دمنا نتنفس الأمل يجب أن لا نستسلم وأن نبدأ من جديد
 في ترتيب أولوياتنا وأهدافنا بالشكل الأنسب لنا وليس
 الأنسب بالنسبة للأشخاص من حولنا......
إن كنت من الذين لم يحددوا أهدافهم بعد في هذه الحياة
 فإبدأ الآن وانسى شعورك بالضياع في هذا العالم لأنه لا شيء
 مستحيل مع الارادة القوية والتصميم والاصرار ،وفي النهاية
 ستصل إلى أهدافك بإذن الله


فن صناعة النجاح


فن صناعة النجاح

1-التحلى بقوةالايمان
2-أن تؤمن بأنك شخص متميز
3-أن تؤمن بأن لديك قدرات خاصة
4-أن تثق بنفسك
5-التحلى بالإثارة والحماسة دائما
6-عليك ان ترى نفسك وهى تحقق ما تصبو اليه
7-الالتزام الجاد هو طريقك الصحيح الى النجاح

8-احتفظ بمعنويات مرتفعه
9-كن ايجابيا دائما
10-التوقف عن اختلاق 
--------------------------------------------

 السبع للنجاح (ستيفن كوفى)

1 - الشعور بالمسئولية والمبادرة.
2 - ركز على الأهداف والغايات.
3 - نظم وقتك.
4 - اربح وربح.
5 - مارس مهارات التفاهم.
6 - كون بريق منسجم.
7 - جدد طاقاتك.
--------------------------------------------

4 خطط لحفظ القرأن فى 10 أشهر فقط بسهولة ويسر


مثل قلم الرصاص


في البدء، تكلم صانع قلم الرصاص إلى قلم الرصاص قائلا:
”هناك خمسة أمور أريدك أن تعرفها قبل أن أرسلك إلى العالم... تذكرها دائما وستكون أفضل قلم رصاص ممكن.“
أولاً: سوف تكون قادرا على عمل الكثير من الأمور العظيمة ولكن فقط إن امتلكتك يد أحدهم.
ثانياً: سوف تتعرض لعملية بري مؤلمة بين فترة وأخرى، ولكن هذا ضروري لتكون قلماً أفضل.
ثالثاً: لديك القدرة على تصحح أي خطأ قد ترتكبه.
رابعاً: ودائما سيكون الجزء الأهم فيك هو ما في داخلك.
خامساً: ومهما كانت ظروفك يجب عليك أن تستمر بالكتابة, وعليك أن تترك دائما خطاً واضحاً وراءك مهما كانت قساوة الموقف.
فهم القلم ما طُلب منه، ودخل إلى علبة الأقلام تمهيدا للذهاب إلى العالم بعد أن أدرك تماما غرض صانعه عندما صنعه.
والآن ماذا لو وضعت نفسك مكان هذا القلم....

عندها عليك أن تتذكر دائما ولا تنسى الأمور الخمسة الآتية وستصبح من أفضل الناس.
1- ستكون قادراً على صنع العديد من الأمور العظيمة، ولكن فقط إذا ما تركت نفسك بين يدي الله, ودع باقي البشر يقصدوك لكثرة المواهب التي امتلكتها أنت.
2- سوف تتعرض لبري مؤلم بين فترة وأخرى، بواسطة المشاكل التي ستواجهها، ولكنك ستحتاج هذا البري كي تصبح إنسانا أقوى.
3- ستكون قادراً على تصحيح الأخطاء والتعلم من كل تجربة والحصول على عبرة.
4- والجزء الأهم منك سيكون دائما هو ما في داخلك.
  5- وفي أي طريق قد تمشي، عليك أن تترك أثرك.
بغض النظر عن الموقف، فعليك دائما أن تخدم رسالتك في كل شيء.
كلٌّ منا هو كقلم رصاص تم صنعه لغرض فريد وخاص من خلال الفهم لهذه المعاني والتذكر لها.... فلنواصل مشوار حياتنا في هذه الأرض واضعين في قلوبنا هدفاً ذا معنا وعلاقة مثمرة مع خالقنا والآخرين من حولنا
















dimanche 1 décembre 2013

كيف تصبح شخصيتك رائعه وجذابة و قوية ؟







1 -) يجب ان لايترجم وجهك انفعالاتك وحافظ بالوجه الهادئ المطمئن دائما وفي كل المواقف فهذا يظهر قوتك الداخليه.

2-) اذا دخلت في مكان فأنظر الى الاشياء والاشخاص نظره مسيطره

3- ) يجب ان تتمرن كيف تتكلم بتزان من دون سخف

4-) تكلم بقوه وايجاب ولاتسرع في الحديث.

5-) حين توجه لك سخريه من جماعه عليك بالصمت مع بقاء ملامحك قويه لامعه وكان شيئا لم يحدث.

6-) عارض الهجمات بأدب وارفض بنعومه ولكن في عناد شديد

(7- خذ ما يكفى من الوقت لنضج افكارك وقرارتك ...
فكر كثيرا وتكلم قليلا..

(8- اذا قابلت شخصا لاول مره انظر اليه وجه لوجه بنظره هادئه ولا تردد

9-) يجب ان لا يكون لأحد نفوذ عليك

10-) لاتتسامح ابدا مع من يخطا عليك

11-) عليك ان تولع بحكم نفسك والسيطره عليها

12-) اجتهد دائما الي ان تنظر الى غرارة نفسك ..ماذا تريد؟ ما هو هدفك؟

13-) واجه الاحقاد بتماسك صلب واستراتيجه موضوعيه

14-) امتنع عن الثرثره ..والجدال واحتفظ بسرية امورك

15-) عليك ادراك مافي نفوس الاخرين من خلال مراقبةالعينين ... الشفتين .. والحاجبين

20-) الانتباه الارادي فقدانه يؤدي الى تحطيم الشخصيه.

21-) اصغ الى الحديث بهدوء وبرود وناقش من غير اضطراب ودون تأثر

22-) لاحظ الاشخاص من وجه جسميه واخلاقيه.

23- ) احتفظ دوما بهدؤك

24-) لاتسمح لاحد ان يكلمك بما عزمت على عدم الخوض فيه

25- ) ان المواقف العدوانيه لا مفر منها فعلى الانسان ان يكون فيها صافي الذهن.

26-) توقع الاذى من غيرك ..وانتظر من الناس مالا يريحك ولا ينصفك ... تخرج من هذا التوقع بنفسيه قويه

27-) تعلم قراءة الوجوه.

28-) عليك انصاف الاخرين وإعطاء كل ذي حق حقه فهذا يجعلك سريع التكيف

29-) عليك فهم وجهة نظر الاخرين ومن ثم تقرير موقفك خلاله