VERBA VOLANT, SCRIPTA MANENT

Translate

dimanche 1 décembre 2013

La valeur d’une personne

Un conférencier bien connu commence son séminaire en tenant
bien haut un billet de 50 Euros.
Il demande aux gens :
"Qui aimerait avoir ce billet ?"
Les mains commencent à se lever, alors il dit :
"Je vais donner ce billet de 50 Euros à l'un d'entre vous mais
avant laissez-moi faire quelque chose avec."
Il chiffonne alors le billet avec force et il demande :
"Est-ce que vous voulez toujours ce billet ?"
Les mains continuent à se lever.
"Bon, d'accord, mais que se passera-t-il si je fais cela."
Il jette le billet froissé par terre et saute à pieds joints dessus,
l'écrasant autant que possible et le recouvrant des poussières du
plancher.
Ensuite il demande :
"Qui veut encore avoir ce billet ?"
Évidemment, les mains continuent de se lever !
"Mes amis, vous venez d'apprendre une leçon... Peu importe ce
que je fais avec ce billet, vous le voulez toujours parce que sa
valeur n'a pas changé, il vaut toujours 50 Euros."
"Alors pensez à vous, à votre vie. Plusieurs fois dans votre vie
vous serez froissé, rejeté, souillé par les gens ou par les
événements.
Vous aurez l'impression que vous ne valez plus rien mais en
réalité votre valeur n'aura pas changé aux yeux des gens qui
vous aiment !
La valeur d'une personne ne tient pas à ce que l'on a fait ou
pas, vous pourrez toujours recommencer et atteindre vos objectifs
car votre valeur intrinsèque est toujours intacte."

Avez-vous gardé une âme d’enfant ?

Un homme tomba dans un trou et se fit très mal.

Un Cartésien se pencha et lui dit :
« Vous n'êtes pas rationnel, vous auriez dû voir ce trou ».

Un spiritualiste le vit et dit :
« Vous avez dû commettre quelque péché ».

Un scientifique calcula la profondeur du trou.

Un journaliste l'interviewa sur ses douleurs.

Un yogi lui dit :
« Ce trou est seulement dans ta tête, comme ta douleur ».

Un médecin lui lança 2 comprimés d'aspirine.

Une infirmière s'assit sur le bord et pleura avec lui.

Un thérapeute l'incita à trouver les raisons pour lesquelles ses parents le préparèrent à tomber dans le trou.

Une pratiquante de la pensée positive l'exhorta :
« Quand on veut, on peut ! »

Un optimiste lui dit :
« Vous avez de la chance: vous auriez pu vous casser une jambe ».

Un pessimiste ajouta :
« Et ça risque d'empirer ».

Puis un enfant passa, et lui tendit la main...

Se motiver pour réussir

Si un jour vous attendez que quelqu’un vienne vous motiver, vous risquez d’attendre toute votre vie !

Réalisez que vous êtes responsable de votre propre motivation, personne d’autre.

Soyez votre propre «cheerleader» et n’attendez jamais les encouragements des autres pour foncer.

Le succès débute à l’intérieur de vous.

Parlez-vous positivement à tous les jours et relisez fréquemment votre liste de victoires passées afin de vous donner un « boost » d’énergie.

كيف تملأ الجرّة؟


دخل القائد قاعة التدريب ووضع الجرّة في وسط القاعة 
وقال للمتدربين :سنتدرب الآن علي وضع خطة اسبوعية للعمل
فهذه الجرة تمثل أسبوعا كاملا وسنحاول ملأها بطريقة منطقية وعملية 
اخرج القائد كيسا كبيرا مليئا بقطع الصخور المتباينة الاحجام والاشكال
وأخذ يلقي بالقطع داخل الجرة حتي بدأت تتساقط علي الاجناب 
حاول القائد زحزحة الصخور في الداخل فهز الجرة بشده ..
لكنه لم يستطع ادخال المزيد وهنا 
سأل القائد المتدربين :هل امتلأت الجرة ؟ 
فأجابوا بصوت واحد : نعم 
هزّ القائد رأسه نافيا وقال : ليس بعد 
ثم أخرج كيسا متوسطا مليئا بالحصى وبدأ يلقي بقطع الحصى الصغيرة
داخل الجرة فتستقر في الفراغات بين قطع الصخور الكبيرة
وعندما فاضت الجرة بالحصى 
سأل : هل امتلأت الجرة؟ 
فرد المتدربين بصوت واحد: لا 
ابتسم القائد واخرج كيسا صغيرا مليئا بالرمل الناعم وبدأ يسكب الرمل
في الجرة فتتسلّل حبات الرمل الناعمة بين الحصى وقطع الصخور الكبيرة 
لتملأ كل الفراغات المتبقية وعندما فاضت الجرة بالرمل
سأل القائد المتدربين : هل امتلأت الجرّة؟ 
فرد الجميع : نعم
ابتسم القائد مره اخرى وقال
قطع الصخور الكبيرة هي .....الاولويات 
وقطع الحصى المتوسطة هي..... الاعمال الملّحة 
وحبات الرمل هي .....الاعمال الصغيرة التي تهمّ الاخرين

(how to fill the jar)stephen covey 


كيف تبهر من يراك لأول مرة؟

أن تترك انطباعاً إيجابياً في أول مقابلة لك مع صاحب العمل أو مع أي شخص آخر تقابله لأول مرة شيء في غاية الأهمية، حيث إن الانطباع الأول هو الأساس الذي سيبنى عليه مستقبلك في هذا العمل أو هذه العلاقة.
-1 ابهر الآخر بملابسك
هذه النصيحة قديمة لكنها تناسب كل العصور، فبرغم إن الموضة هذه الأيام تختلف عنها
منذ عشر سنوات، حيث أنها أصبحت تعتمد بشكل أكثر على الملابس غير الرسمية في اللقاءات الرسمية، لكنه مازال من الأهمية أن ترتدي الزي المناسب والمهندم والنظيف والذي يظهرك واثقاً من نفسك. أي يجب عليك ألا تترك انطباعاً سيئاً قبل حتى أن تتفوه بكلمة واحدة. لأن ارتداءك ملابس غير مهندمة يترك انطباعاً بأنك مهمل في ملابسك وبالتالي في عملك.
-2 تحدث بوضوح
لكي لا تصيب المستمع إليك بالإزعاج والتشويش، يجب أن تتحدث بكلمات واضحة النطق وذلك بالتركيز على أن تتحدث بسرعة متوسطة بصوت منظم جيداً. استخدم القواعد اللغوية المناسبة ولا تحاول استخدام الكلمات المراوغة التي تنم عن نيتك في ترك انطباع إيجابي عن قصد. تذكر أنه إذا لم يستوعب الآخر كلماتك فسوف يتجاهلك، وأخيراً كن مهذباً ولطيفاً طوال الوقت.
-3 استخدم اسم الشخص الذي تتحدث إليه
عندما تذكر اسم الشخص الذي تتحدث إليه في أول مقابلة لك معه سيترك انطباعاً بأن هناك علاقة شخصية بينكما، كما يجعل هذا الآخر يشعر بأهميته لديك منذ البداية، وسيكون الانطباع أكثر إيجابية، عندما تذكر اسمه مرة أخرى في اللقاء الثاني لكما.
-4 تجنب إلقاء النكات
من المؤكد أن النكتة تجعل الجو العام للمتحدثين سوياً أكثر لطفاً وخفة، لكنه إذا لم تكن حريصاً أثناء إلقاء هذه النكتة ستكون النتيجة عكس المطلوب تماماً. لذا فإن تجنب إطلاق النكات في اللقاء الأول هو الطريق الأمن. وإذا كان لا بد وأن تفعل ذلك فيجب عليك التأكد من أنك ستقول شيئاً قصيراً بكلمات لا تؤذي أحداً.
-5 كن مستمعاً جيداً
أن تكون مستمعاً جيداً ليس بالمهمة الصعبة كما يظن البعض. كل ما يجب عليك فعله هو أن تجعل المتحدث إليك يدرك أنك ستعطيه انتباهاً لما سوف يقوله. ولا تتردد في تأكيد ذلك عن طريق إيماءة بالرأس أو أن تقول "نعم أفهمك" أو "حقاً" وما شابه ذلك من كلمات المشاركة الحوارية. لا تخش الأسئلة، يمكنك الاستفسار من المتحدث إليك عما يقوله إذا لم تفهم. وأخيراً لا تقاطع المتحدث إليك، فهذا يعد واحداً من أسوأ الأفعال التي يمكن ارتكابها أثناء الحوار مع أي شخص كان، فلا يقتصر ذلك على العمل فقط.
-6 اجعل الشخص الآخر مركز انتباهك
اجعل المتحدث إليك مركز اهتمامك ولا تترك انطباعاً بأنك شخص أناني لا يهتم بأمر الآخرين ولا يمكنه مساعدتهم حتى في العمل، وذلك عن طريق تجنبك ارتكاب خطأ الحديث المستمر عن نفسك. كن دائم السؤال عن الآخر لكي تبدو أكثر لطفاً واهتماماً به.


اعرف نفسك

إن جهل الإنسان نفسه وعدم معرفته بقدراته يجعله يقيّم ذاته تقيما خاطئا، فإما أن يعطيها أكثر مما تستحق فيثقل كاهلها، وإما أن يزدري ذاته ويقلل من قيمتها فيسقط نفسه. فالشعور السيء عن النفس له تأثير كبير في تدمير الإيجابيات التي يملكها الشخص كذلك المشاعر والأحاسيس التي نملكها تجاه أنفسنا هي التي تكسبنا الشخصية القوية المتميزة أو تجعلنا سلبيين خاملين و فاشلين.


رؤيتك السلبية لنفسك هي سبب فشلك في الحياة

ما معنى تقدير ذاتك ؟
يعود مصطلح التقدير الذاتي إلى مقدار رؤيتك لنفسك، وكيف تشعر اتجاهها.
وهناك كثير من التعريفات لتقدير الذات، والتي تشترك في طريقة معاملتك لنفسك 


واحترامها، فهو مجموعة من القيم والافكار والمشاعر التي نملكها حول أنفسنا. و الشخص  الذي يعتمد على الآخرين في تقدير ذاته وتقييم قوته قد يفقد يوما هذه العوامل الخارجية التي يستمد منها قيمته وتقديره، وبالتالي يفقد معها قوته؛ لذا لا بد أن يكون الشعور بالتقدير ينبعث من ذاتك وليس من مصدر خارجي يمنح لك
و في النهاية ..ليس السؤال:كيف يراك الناس ؟و لكن كيف ترى انت نفسك؟

طرق تنمية تقدير الذات

يؤثر تقديرك لذاتك في أسلوب حياتك، وطريقة تفكيرك، وفي عملك، وفي مشاعرك نحو الآخرين، وفي نجاحك وإنجاز أهدافك في الحياة، فمع احترامك وتقديرك لذاتك تزداد الفاعلية والإنتاجية، فلا تجعل إخفاقات الماضي تؤثر عليك فتقودك للوراء أو تقيدك عن السير قدما.
وهذه بعض الطرق الفعالة التي تساعدك على بناء نفسك إذا أنت استخدمتها.  
1- حدّث نفسك  ايجابيا فالكلام الإيجابي من شأنه أن يبني ثقتك بنفسك وبالتالي ينمي تقديرك لذاتك
 2- دوّن اهدافك  وضع الخطط لتحقيقها
3- كن مشاركاً فعالاً فالنشاط العملي ضروري لبناء الذات
4-  امنح الدعم للآخرين وتقبل الدعم منهم
5- لا تعير انتباهك للتعليقات السلبية عنك
6- لا تقارن ذاتك بغيرك فلكل شخص منا ما يميزه عن الآخر ،و إن كان كذلك فلا تقارن نفسك بالفاشلين
7- تميّز بالمرونة بحيث يسهل عليك تغيير رأيك حتى بعد تكوينه،اذا اقتنعت بالرأي الصحيح حتى لو كان يخالف افكارك
8- حاول دائما تعلّم اشياء جديدة تفيدك
9- اعتن بمظهرك فالظهور بمظهر حسن لائق يعزز من ثقتك بنفسك و تقديرك لها ..فلا تهمل ذاتك فتهملك .

" دعي البحيرة حتى تهدأ "


هي عبارة عن قصة لكنها تحمل في طياتها عبرة ولعلي وجدت ضالتي
في توصيل ما أؤمن به وأمارسه في هذه القصة
أترككم مع القصة.
كانت هناك فتاة جميلة، اعتادت الخروج الى بحيره
صغيره جدا" ، وتتأمل انعكاس صورتها على ماء
البحيرة لشدة سكونه .
وذات يوم أخذت أخاها الصغير معها ، وبينما هي
تتامل وتصفف شعرها على مياه البحيرة ، أخذ
أخوها حجرا" وألقاه في البحيرة ، فتموج ماؤها
واضطربت صورة الفتاة .
فغضبت بشدة وبدأت تحاول جاهدة أن توقف تموّج
مياه البحيرة ، وظلت تتحرك هنا وهنا لتوقف تموجات
الماء ولم تستطع .
ومر شيخ كبير عليها ورأى حالها فسألها : ما
المشكلة ؟؟ ، فحكت له القصة ، فقال لها :
سأخبرك بالحل الوحيد الذي سيوقف تموجات الماء
ولكنه صعب جدا" ، فقالت : سأفعله مهما كلفني
الثمن ، فقال لها :
" دعي البحيرة حتى تهدأ "
الخلاصة :
هناك بعض الأمور والمشاكل التي عندما نحاول
حلها ، نزيدها سوءا" حتى ولو كانت نوايانا سليمة.
لذلك علينا أن نصبر وندعها للزمن فهو كفيل بحلها
وحلحلة المشاكل المعقده
وفي المشاكل الأجتماعية والأسرية التي تتكون من عدة أطرف
الصبر والوقت كفيل بحل المشاكل ويسمح لجميع الأطراف بمراجعة النفس
والوصول إلى مكامن الخطأ وهذا يؤدي إلى محاولة أصلاح
ذات البين من الذات نفسها بدون تدخل أحد
أما الولوج في المشكله ربما يعقدها ويشحن النفوس
وربما تصل الأمور إلى طريق لا عودة فيه.
بعكس لو أتبعنا ما ذكرناه سابقاً
وهذا ما أؤمن فيه دائماً
دائماً قل لنفسك :
"دع البحيرة حتى تهدأ "